وعلى هامش المحاكمة، عرض نحو عشرين ناشطا مدافعا عن الحيوانات صورا تظهر « إساءة معاملة الحيوانات » داخل مختبرات « المؤسسة الوطنية للبحوث الزراعية »، وقارنوا أبحاث المؤسسة بسياسة « تحسين النسل » في ظل النظام النازي