ActualitésNational
A la Une

الفرع الجامعي للتعليم الثانوي بقفصة يقرر مواصلة مقاطعة الدروس

9 novembre 2021
609 Moins d’une minute

.قرر الفرع الجامعي للتعليم الثانوي بقفصة مواصلة الاضراب في كامل معاهد ولاية قفصة تنديدا بحادثة الاعتداء على أحد الأساتذة ليلة البارحة

9 novembre 2021
609 Moins d’une minute
Afficher plus

Articles similaires

🤝 وزير الخارجية يستقبل السفير الأسترالي الجديد ويؤكد على تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين

il y a 3 minutes

للحصّة الرابعة على التوالي: بورصة تونس تُـــنهي حصّة الخميس على منحى إيجابي

il y a 5 minutes

📊 المعهد العربي لرؤساء المؤسسات: ارتفاع واردات مواد التجهيز مؤشر إيجابي على تحسن النمو الاقتصادي

il y a 7 minutes

أطلقت منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية « اليونيدو »، أمس، مشروع Green Forward Industry، وهو مبادرة اقليمية ممولة من قبل الاتحاد الأوروبي في تونس، وتنفذ في كل من تونس ومصر والجزائر والاردن ولبنان وليبيا والمغرب وفلسطين. ويهدف المشروع، وفق بلاغ تلقت(وات) نسخة منه، الخميس، إلى تسريع الانتقال الأخضر ، وتشجيع المؤسسات الصغرى والمتوسطة على اعتماد نماذج أعمال مبتكرة وفعالة في استخدام الموارد قائمة على مبادئ الاقتصاد الدائري، وذلك في قطاعات السيارات والكهرباء والالكترونيات، التي تعد من ركائز الاقتصاد التونسي الموجه للتصدير. ويتنزل مشروع Green Forward Industry ضمن مبادرة Green Forward وهي مبادرة اقليمية ممولة من قبل الاتحاد الأوروبي وتنفذ في ثمانية بلدان من جنوب المتوسط، وترمي إلى تعزيز ممارسات الاقتصاد الدائري من خلال الإصلاحات السياسية ودعم القدرات المؤسساتية، علاوة على تقديم المساعدة الفنية للمؤسسات الصغرى والمتوسطة. ويستفيد المشروع من الخبرة التقنية « لليونيدو » لمساعدة المؤسسات الصغرى والمتوسطة التونسية على اعتماد نماذج أعمال دائرية واغتنام فرص جديدة للتصدير، فضلا عن تعزيز موقعها ضمن سلاسل القيمة العالمية. وقال سفير الاتحاد الأوروبي لدى تونس جوزيبي بيروني، خلال لقاء انتظم، أمس الاربعاء ، بالعاصمة، ببادرة من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية « اليونيدو » وبالتعاون مع الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية ووزارة الصناعة والمناجم والطاقة ووزارة البيئة، « نحن نخطو خطوة جديدة في شراكتنا الاستراتيجية في تونس ». كما يفتخر الاتحاد الأوروبي ، بحسب السفير، بدعم اعتماد نماذج الاقتصاد الدائري في قطاع محوري، على غرار قطاع صناعة مكونات السيارات الذي يوجه 80 بالمائة من صادراته إلى السوق الأوروبية. واعتبر بيروني، في السياق ذاته، أن الغاية من هذه المبادرة ليس فقط الحد من البصمة البيئية لهذا القطاع، بل أيضا تعزيز قدرته التنافسية وخلق فرص عمل خضراء لفائدة الشباب والنساء، مؤكدا أن التحول الأخضر ليس قيدا بل هي فرصة عظيمة للنمو والازدهار المشترك. وتجسد هذه المبادرة، وفق ممثل « اليونيدو » في تونس لسعد بن حسين، التزام منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية « اليونيدو » الاستراتيجي في المنطقة ودعمها لمسار التحول الأخضر في تونس، وبالاعتماد على التقدم المحرز في إطار برنامج SWitchMed. من جهته، قال عضو المكتب التنفيذي للاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية سليم غربال، « إن المشروع يأتي في لحظة حاسمة، فهو لا يمثل استجابة للتحديات البيئية فقط، بل يعد أيضا رافعة للنمو والتشغيل وجاذبية الاقتصاد الوطني ». وشدد غربال، في هذا الصدد، على التزام منظمة الأعراف التام بدعم هذه المبادرة وتعبئة المؤسسات والعمل جنبا إلى جنب مع الشركاء الوطنيين والدوليين كي تصبح تونس نموذجا يحتذى به في مجال الاقتصاد الدائري على مستوى المنطقة. وتم في هذا الإطار الإعلان عن إطلاق دراسة لرسم خريطة قطاعية بإشراف شركة Beyond Solutions، بهدف تحديد سلاسل القيمة الأكثر قابلية لتبني مبادئ الاقتصاد الدائري. وستوجه نتائج هذه الدراسة نحو اختيار مشاريع نموذجية ستنطلق بداية من سنة 2026، من شأنها تعزيز التنافسية وخلق فرص عمل خضراء جديدة.

il y a 8 minutes
Voir Aussi
Fermer
Bouton retour en haut de la page