
المبنى – الذي يعود ملكيته لأجانب – أصبح يشكل خطراً حقيقياً على السلامة العامة، حيث تحول إلى وكر للأنشطة المشبوهة بعد تهاوي أجزاء منه.
سكان الحي يناشدون البلدية والجهات المعنية بالتدخل العاجل لإزالة هذا المبنى الخطير، خاصة مع قربه من المدرسة الابتدائية وازدياد خطره مع اقتراب الموسم الدراسي.
يذكر أن المبنى المهجور يمثل تهديداً مباشراً لسلامة التلاميذ والمواطنين، وسط مخاوف من انهياره الكامل في أي لحظة.
-ابو جوليا